عمادة القبول والتسجيل في جامعة الملك عبدالعزيز هي بوابة الطالب إلى الجامعة، حيث تعنى بشؤونه التعليمية. بدأت إدارة القبول والتسجيل أعمالها عام 1393/1394هـ بتطبيق نظام الساعات في كلية العلوم، وبعد نجاحها تم تطبيقه على باقي الكليات، مما جعلها تجربة رائدة. مع زيادة أعداد الطلبة والطالبات، ازدادت الأعباء الملقاة على هذه الإدارة، وأصبح من الضروري العمل على تطويرها وتدعيمها بالكفاءات. في الثالث عشر من شهر محرم عام 1396هـ، تمت الموافقة على إنشاء عمادة القبول والتسجيل، التي عملت على تطوير العمل بها لتتناسب مع الزيادة في أعداد الطلاب. منذ الفصل الأول 96/97هـ، استعانت العمادة بالحاسب الآلي لتحقيق الانضباط الكامل في عمليات القبول والتسجيل. وقد خطت العمادة خطوات مثالية في الاستفادة من خدمات مركز تقنية المعلومات، حيث أصبح القبول للانتظام والانتساب يتم عن طريق الإنترنت، وكذلك بالنسبة لرصد نتائج الطلاب من هيئة أعضاء التدريس، وأصبح الحذف والإضافة للطلاب أيضاً يتم عبر الإنترنت. تسعى العمادة إلى توفير بيئة تعليمية متميزة من خلال تسهيل إجراءات القبول، وضمان تطبيق المعايير الأكاديمية واللوائح المعتمدة. تشمل مهام العمادة استقبال طلبات الالتحاق، وإجراء التقييمات اللازمة، وإصدار القرارات المتعلقة بالقبول، بالإضافة إلى إدارة سجلات الطلاب وتقديم الدعم الإداري للأقسام الأكاديمية. كما تسعى العمادة إلى تحسين تجربة الطلاب من خلال تقديم خدمات متنوعة، مثل الإرشاد الأكاديمي والمعلومات المتعلقة بالتسجيل، مما يسهم في تحقيق أهداف الجامعة في تطوير التعليم والبحث العلمي.
للمزيدالريادة في تقديم الخدمات المتميزة للمستفيدين بأفضل المستويات العالمية والتقنية العالية .
تقديم أفضل الخدمات وبأعلى المستويات الاحترافية و تقديم حلول مبتكرة للإرتقاء بخدماتها على المستوى الوطني والإقليمي .
ابحث في جامعة الملك عبدالعزيز