تأسست كلية العلوم البيئية عام 1394هـ كمعهد للأرصاد تحت إشراف وزارة الدفاع والطيران، ثم أُدمجت مع جامعة الملك عبدالعزيز في العام الجامعي 1395/1396هـ، حتى اعتمد اسمها الحالي "كلية العلوم البيئية". وتُعد الكلية اليوم مؤسسة أكاديمية رائدة تسعى لمواجهة التحديات البيئية ببرامج متخصصة تشمل إدارة البيئة، التنمية المستدامة، مكافحة التلوث، وحماية النظم البيئية. وتجمع الكلية بين التميز الأكاديمي والتدريب العملي المكثف، مع مرافق بحثية متقدمة وأعضاء هيئة تدريس خبراء، لتخريج جيل قادر على الابتكار، وصياغة السياسات البيئية، والمساهمة الفعلية في تعزيز الاستدامة، مع التركيز على التعاون متعدد التخصصات والتفاعل المجتمعي الفعّال.
الريادة الإقليمية في العلوم البيئية
إعداد كوادر متميزة علميا وبحثيا لخدمة المجتمع
تهدف الخطة الاستراتيجية للكلية إلى تحديد أهدافها المستقبلية ورؤيتها التطويرية في مجالات التعليم والبحث، مع التركيز على تحسين الجودة وتعزيز البحث العلمي. من خلال تحليل الوضع الحالي، يتم تحديد الفرص والتحديات ووضع استراتيجيات مبتكرة لتعزيز مكانة الكلية وتخريج كوادر مؤهلة تساهم في تقدم المجتمع، مع ضمان التكيف مع التطورات المستقبلية.
للمزيدتسعى الكلية لدعم نجاح الطلبة من خلال توفير بيئة تعليمية مبتكرة وتعزيز مهاراتهم الأكاديمية والمهنية لتمكينهم من المساهمة الفاعلة في المجتمع وسوق العمل
للمزيدالخريجون المتميزون هم سفراء التميز والإبداع، يحملون رؤية الكلية ورسالتها، ويسهمون بفاعلية في تنمية الوطن وتحقيق تطلعاته من خلال مهاراتهم العالية ومعرفتهم المتعمقة التي تلبي احتياجات سوق العمل وتعزز التنمية المستدامة.
للمزيديمثل الاعتماد الأكاديمي الركيزة الأساسية لضمان الجودة والتميز في الأداء، ويعزز ثقة المجتمع في مخرجات المؤسسات التعليمية. كما يعكس التزام الجامعة بالمعايير العالمية، ويضمن جودة التعليم والمحتوى الأكاديمي وكفاءته، مما يسهم في تأهيل كوادر متميزة تلبي احتياجات سوق العمل وتدعم تحقيق التنمية المستدامة والتطلعات المستقبلية
الهيكل التنظيمي
إدارة الكلية
الشراكات والاتفاقيات
المسؤولية الإجتماعية وخدمة المجتمع
ابحث في جامعة الملك عبدالعزيز