حماية المستهلك وتوعيته


المستهلك..هو الانسان ..هو المحور الأساسي للتنمية ..وهو غايتها والتنمية بمفهومها العام لايعنيها كفاية مظاهر الثراء
 
المادي بقدر تأكيدها لأهمية التقدم الانساني.........،،، يواجه عالمنا المعاصر تقدماً ملحوظاً وتغيرات هائلة في جميع
 
مجالات النشاط الإنتاجي للسلع والخدمات. حيث تختلف هذه الأنشطة والخدمات من حيث قيمتها وتنوعها من مجتمع

إلى آخر فكلما ازداد رقي المجتمع كلما ازدادت الخدمات العامة التي يقدمها لأفراده. والحكومات في العصر الحالي
 
تتجه إلى زيادة الخدمات العامة وترصد لها الميزانيات الكبيرة، ومن هنا بدأ الحرص الشديد على دعم ورعاية الأفراد 

 نظير الاستفادة من الخدمات والمنتجات والسلع ...


آخر تحديث
1/6/2009 9:17:26 AM