· اختر الإجابة الصحيحة مما يلي:
1. إذا سلمت الكلمة من تنافر الحروف، وغرابة الاستعمال، ومخالفة القياس، والكراهة في السمع؛ فهي أ. بليغة ب. فصيحة ج. شاذة د. غريبة
2. في قوله تعالى (رب أوزعني أن أشكر نعمتك)، خرج الأمر إلى: أ. الالتماس ب. الدعاء ج. الإكرام د. التمني
3. "حمامةَ جرعا حومةِ الجندلِ اسجعي ..." عيب على هذا البيت:
أ. تنافر الكلمات ب. تتابع الإضافات
ج. كثرة التكرار د.ضعف التأليف
4. جريان الكلام على خلاف ما اشتهر من قوانين النحو المعتبرة يسمى
أ. تتابع الإضافات ب. تنافر الكلمات ج. ضعف التأليف د. التعقيد المعنوي
5. الأصول والقواعد التي يعرف بها كيفية مطابقة الكلام لمقتضى الحال تسمى علم
أ. المعاني ب. البيان ج. البديع د. البلاغة
6. ... مطابقة الكلام لما يقتضيه حال الخطاب مع فصاحة ألفاظه
أ. بلاغة الكلام ب. فصاحة الكلمة ج. بلاغة المتكلم د. فصاحة المتكلم
7. من مؤكدات الخبر: أ. إنَّ ب. لا ج. هل د. ليت
8. جيء بضمير الفصل في قوله تعالى (ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده) لـ:
أ. تمييز الخبر عن الصفة ب. التخصيص ج. المدح د. الترحم
· حدد الصواب من الخطأ في الجمل التالية:
9. حال الخطاب هو الأمر الحامل للمتكلم ليورد عبارته على صورة مخصوصة.
10. يعتمد الأسلوب العلمي على المنطق السليم والفكر المستقيم بعيدا عن الخيال الشعري.
11. تنزيل المتردد منزلة خالي الذهن يعتبر من العدول عن مقتضى الظاهر.
12. مقتضى الحال - في تعريف البلاغة - هو الصورة المخصوصة التي تورد عليها العبارة.
13. كلمة "جحلنجح" كلمة غير فصيحة لمخالفتها للقياس.
14. تعرف الأحوال ومقتضياتها بعلم البديع.
15. المساواة هي: تأدية الكلام بعبارة مساوية له.
تنبيه: قد توضع أسئلة مقالية ضمن الاختبار، ولا يلزم أن تكون جميع الأسئلة موضوعية.
|